الأخلاق النفعية
29 ديسمبر 2012
قد بدأ هذا المصطلح يظهر بقوة في التعاملات المادية والعلاقات النفعية المتبادلة بين المؤسسات وكانت نشأته في بيئات بعيدة كل البعد عن القيم الأصيلة والتعاليم الإسلامية
أكمل قراءة بقية الموضوع »
قد بدأ هذا المصطلح يظهر بقوة في التعاملات المادية والعلاقات النفعية المتبادلة بين المؤسسات وكانت نشأته في بيئات بعيدة كل البعد عن القيم الأصيلة والتعاليم الإسلامية
أكمل قراءة بقية الموضوع »
قطف الزهور تعد دوما ممارسة رقيقة على الرغم من أنها إتلاف لكائن رقيق
لقد أستوقفني ما خطه الفيلسوف الأول في الإسلام : الكندي في كتابه الشهير ( كتاب الكندي الى المعتصم في الفلسفه الأولى ) اذ قال (( ان أعلى الصناعات الإنسانية منزلة وأشرفها مرتبة صناعة الفلسفة . التي حدها : علم الاشياء بحقائقها بقدر طاقة الانسان لان غرض الفيلسوف في علمه اصابة الحق وفي عمله العمل بالحق )) أ.هـ
أكمل قراءة بقية الموضوع »
قناعتنا وتعلقنا بواقعنا أيا كان وهلعنا الشديد من التغيير خلقا أجواء تشائمية تحيط بناء وتكبلنا وتمنعنا من التغيير حتى باتت النظرة السلبية هي المسيطرة على قنوات تفكيرنا وتعودنا أن ننظر للتغيير على أنه انتقال إلى الأسوء على الإطلاق ولم يخطر ببالنا أن التغيير ربما يكون للأفضل وللأحسن وللأنفع فكبلنا أنفسنا بعبارات باتت مضرب مثل ودليل لايقبل النقاش فمازلنا نردد (الله لايغير علينا)
أكمل قراءة بقية الموضوع »
حتى يكون للجرأة صدى إيجابي ونتائج مرضية للضمير لابد لها من دافع يسمى المصداقية
فمتى خلت الجرأة من ذلك أصبحت كما يقولون “قلة حياء” وممارسة مراهقين غير منضبطة بل وتجني على مرتكبها
مجتمعنا يحفل بأنواع الممارسات الجريئة لكن أين منها تلك المتصفة بالمصداقية وهل نفرق بين جرأتنا على أنفسنا وجرأتنا غير الملزمة على غيرنا أم أنها جرأة وكفى
لإثارة التأمل والتساؤل